ذهبت لكي انام فدارت الكلمات في رأسي فلم استطع النوم فهرعت امسك القلم و خططت على الورقة هذه القصة فاتمنى ان تعجبكم :
مررت يا صديقي لاشكي همي ... لاحكي قصتي التي جرحتني ...
احببت شخصا لكنه اهملني ... لم ينظر الي فقتلني ...
دق قلبي امامه لكنه صدني... و امسك قلبي يذبحني...
نسيني كما ينسى الكتاب ورقة قديمة مهملة بين اوراق تاريخه...
تمسكت باحلامي و آمالي داعية ان يعود الي حبيبي الغالي ...
بعد ان غاب عني طيلة ايام الخريف و الشتاء...
تحدثت اليه ، فابتسم لي ... عادت ذكرياتي ...
خفق قلبي و زادت فرحتي بأملي ...
الى ان جاء ذاك اليوم لم استطع ان اكبت مشاعري ...
فكان في احلامي ، و افكاري ، خياله دائما بقربي ...
و هو لا يشعر بي ...
ذل لساني و اعترفت له بحبي ... فهل اقترفت اكبر خطأ في حياتي ؟؟؟
اعاقب عليه لاني انسان لدي احساس و قلبي يدق بحنان ...
دهش و تعجب من قولي ... و قال :
هل تحبيني الى الآن ؟؟!! ... الم تحرقي اوراق الماضي؟
سالت نفسي : كيف و هل ينسى الحب الاول بهذه السهولة ؟؟
سخر من اعترافي و قال لي يا صديقتي ...
لا تتجاوزي خط الصداقة معي ، و لنكن اعز اصدقاء يا حياتي ...
و تركني وحيدة ابكي ، و الابتسامة لا تفارق شفتيه كلما تحدث معي ...
كانه لا يدري انه قد طعنني بخنجر في وسط قلبي ...
النهاية
مررت يا صديقي لاشكي همي ... لاحكي قصتي التي جرحتني ...
احببت شخصا لكنه اهملني ... لم ينظر الي فقتلني ...
دق قلبي امامه لكنه صدني... و امسك قلبي يذبحني...
نسيني كما ينسى الكتاب ورقة قديمة مهملة بين اوراق تاريخه...
تمسكت باحلامي و آمالي داعية ان يعود الي حبيبي الغالي ...
بعد ان غاب عني طيلة ايام الخريف و الشتاء...
تحدثت اليه ، فابتسم لي ... عادت ذكرياتي ...
خفق قلبي و زادت فرحتي بأملي ...
الى ان جاء ذاك اليوم لم استطع ان اكبت مشاعري ...
فكان في احلامي ، و افكاري ، خياله دائما بقربي ...
و هو لا يشعر بي ...
ذل لساني و اعترفت له بحبي ... فهل اقترفت اكبر خطأ في حياتي ؟؟؟
اعاقب عليه لاني انسان لدي احساس و قلبي يدق بحنان ...
دهش و تعجب من قولي ... و قال :
هل تحبيني الى الآن ؟؟!! ... الم تحرقي اوراق الماضي؟
سالت نفسي : كيف و هل ينسى الحب الاول بهذه السهولة ؟؟
سخر من اعترافي و قال لي يا صديقتي ...
لا تتجاوزي خط الصداقة معي ، و لنكن اعز اصدقاء يا حياتي ...
و تركني وحيدة ابكي ، و الابتسامة لا تفارق شفتيه كلما تحدث معي ...
كانه لا يدري انه قد طعنني بخنجر في وسط قلبي ...
النهاية